The 2-Minute Rule for التشوهات المعرفية
تعلم طرقاً أكثر إيجابية لحل الممواقف الأنفعالية والعاطفية:
مغالطة العدالة: يشعر الفرد الذي يقدمها بالإحباط لأنه يعتقد أنه الشخص الوحيد الذي يتصرف بنزاهة وعدم مرونة في الحكم على ما هو عادل وما لا يتماشى مع آرائه ورغباته واحتياجاته وتوقعاته.
تشيع التشوهات المعرفية والأفكار السلبية لدى الأشخاص المصابين بالقلق والاكتئاب والاضطرابات العقلية الأخرى.
التوسيم: هو شكل متطرف من تفكير "الكل أو لا شيء" ويتعلق بتصنيف الناس والنفس ضمن فئات ثابتة غير مرنة مرتبطة بالأحكام المسبقة. وبهذه الطريقة ، عادة ما يتم اختيار خاصية أو اثنتين من سمات الشخص ويتم تصنيف الشخص عليها دون مراعاة الفضائل أو العيوب الأخرى.
حيث يعمل العقل كمرشح (مصفاة) يمرر معلومات معنية (غالبا سلبية) فيما يتجاهل معلومات أخرى (غالبا إيجابية). أو بعبارة أخرى هو ميل الدماغ إلى تصفية (تجاهل) المعلومات التي لا تدعم معتقدات الفرد التي تكونت داخله بالفعل، ويُعتبر هذا التشوه قريب الشبه بخصم الإيجابيات، إلي أن التصفية العقلية يمكن أن تُصفي (تتجاهل) أية معلومة (إيجابية أو سلبية) تتعارض مع ما يعتقده الشخص.
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
مثال: يفترض شخص أنه وبسبب جلوسه بمفرده لتناول الغداء في المطعم، يعتقد الجميع أنه فاشل في العلاقات.
رسالة ماجستير بعنوان التشوهات المعرفية وعلاقتها بمعنى الحياة لدى المراهقين في قطاع غزة "دراسة مقارنة"
يسعى الشخص إلى إثبات أنَّ رأيه دائماً صحيح وأنَّه لا يمكن أن يكون على خطأ أبداً، فمثلاً عند نقاشه مع أحد يحاول أن يُظهِر أخطاء الطرف الآخر وأنَّ اعتقاداته هي الصحيحة الامارات حتى إن تسبب نقاشه بجرح مشاعر الآخرين؛ فذلك غير هام بالنسبة إليه أبداً؛ وإنَّما الهام هو الفوز بالجدال.
يتعلق الأمر بالقضاء على الأحداث الإيجابية أو الجهل بها وتحويل الانتباه إلى البيانات السلبية عن طريق تكبيرها.
عندها يمكن أن يصاب الشخص بالإحباط الشديد إذا لم تصل تلك المكافأة الرائعة التي يأمل.
المنطق العاطفي: يحدث الاستدلال العاطفي عندما يعتقد الأفراد أن مشاعرهم السلبية تعكس الواقع الموضوعي. انهم قد اعتقد"أشعر بالسوء، لذلك لا بد أن الأمور سيئة."
فيما ينطوي التصنيف الخاطئ نور على وصف حدث مع لغة لها دلالة قوية على تقييم الشخص لهذا الحدث.
من الواضح أنها عادة ما يكون لها دلالة سلبية تؤذي الشخص الذي يفكر في ذلك وفي معظم الحالات يكون هذا خطأ جزئيًا أو كليًا.