Rumored Buzz on تأثير الألوان على الذاكرة



الألوان ليست فقط تساعد في تمييز الشعار، بل تجعل العلامة التجارية أكثر تذكرًا.

يمكن استخدام درجات داكنة وفاتحة من نفس اللون لتحقيق هذا التباين بطريقة متناسقة.

هذا الاتساق يبني هوية بصرية قوية تُعرَف على الفور مما يساعد في تعزيز تواجد العلامة في أذهان الجمهور.

● الأصفر: يؤثر اللون الأصفر في عمل البنكرياس والكبد والطحال حيث يعيد بناء الأنسجة فيها، كما أنه يساعد الدماغ في الاحتفاظ بالمعلومات وبالتالي يقوّي الذاكرة، كذلك يساهم هذا اللون في تنظيم نبضات القلب وضغط الدم في الجسم.

الألوان المشفرة قد تكون قوية وعملية، بينما الألوان الباهتة تُضفي لمسة من الحميمية والدفء، ما يجعل الشعار مقبولاً ومريحاً من الناحية النفسية.

إحدى الأخطاء الشائعة في تصميم الشعارات هي الإفراط في استخدام الألوان. عند استخدام الكثير من الألوان، قد يصبح الشعار مشوشًا وغير متناسق.

يجب أن يتماشى اختيار الألوان مع تفضيلات واحتياجات الجمهور المستهدف. مثلاً، الألوان الزاهية والجريئة قد تكون أكثر جذابية للشباب، بينما الألوان الغامقة والأكثر تحفظاً قد تكون مفضلة للفئات العمرية الأكبر.

الأصفر: إن كنت تستخدم الأقلام المحددة، فيفضل أن تعتمد على الأصفر في تحديد الكلمات المفتاحية للنص أو الدرس، فهو لون جذب الانتباه، كما أنه مريح للعين حيث يمكن قراءة الكلمة المُحددة بسهولة كونهُ لونًا شفافًا.

وإن أنت تصفحت الموضوع، فأغلب الطرق – سواء التي ذكرت أو غيرها – تعتمد بشكل أساسي على استخدام الألوان، وذلك ليس لصدفة أو دون سبب.

● البرتقالي: إذا كان لديك عمل ولا تشعرين بالحماسة للقيام به، عليك الاعتماد على اللون البرتقالي لكونه يزيد من شعور الحماسة ويحفّز على الإبداع، كما أن البرتقالي من الألوان التي تعمل على مواجهة الإحباط واليأس والمشاعر السوداوية.

الحصين: وهو جزء الدماغ الذي يتحكم في عملية التعلم، وإنشاء الذكريات الجديدة وقصيرة الأمد.

عن طريق الاستخدام الذكي للدرجات الباردة في تصميم الشعارات، يمكن للعلامات التجارية جذب الانتباه بشكل فعال وتعزيز الرسائل التي ترغب في نقلها للجمهور، مما يساعد نور الامارات في بناء هوية بصرية قوية ومتجانسة.

نحن في الواقع لا نرى الألوان بأعيننا. نرى الألوان بأدمغتنا . إن أعيننا مهمة للكشف عن الضوء والاستجابة له ، لكن المركز البصري للدماغ في الفص القذالي هو الذي يعالج المعلومات المرئية ويعين اللون.

الألوان ليست مجرد عنصر جمالي في الفصول الدراسية والمواد التعليمية؛ بل هي أداة قوية يمكن أن تعزز الفهم والاحتفاظ بالمعلومات وتحفيز الإبداع والمشاركة لدى الطلاب.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *